دابت سلطات ولاية تندوف الجزائرية على احياء وتخليد ذكرى مولد سيد البشر وخاتم النبيئين سيدنا محمد عليه ازكى الصلاة والسلام، وهذه الطبعة عرفت حضور فرقة من مخيمات اللاجئين الصحراويين ممثلتا للجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية ، فرقة ولاية السمارة حضرت كضيف شرف وكعربون صداقة بين الدولتين الصحراوية والجزائرية واحياءا للموروث الديني المشترك الذي ينهجه الشعبين الشقيقين والذي يتخذ من الوسطية والاعتدال نهجا ومن سماحة الدين منهاجا عكس ماينهجه المخزن المغربي من تشجيع للتطرف الديني ومن تشجيع للجماعات الاسلامية المسلحة في الساحل الافريقي.
مراسل مركز بنتيلي الاعلامي
تندوف /الجزائر